من نحن

من نحن
مؤسسة خاصة ذات نفع عام، تأسَّست للمساهمة في دعم وتعزيز مشروع ثقافي اجتماعي حضاري، يُعنى بالبحوث والدراسات في المجالات ذاتها، وبرسم معالم الحضارة العربية والتنمية المجتمعية في جميع الأصعدة، ويعزِّز مبادئها التي لها أكبر الأثر في التعامل مع الحضارات الأخرى.

الرؤيـــة
ريـادة حضـاريـة عالمية إنسـانية أصيـلة         (5 - 5 - 5)

الرســالة
تقديم التنمية المستدامة للإنسان فكريًا وتربويًا واجتماعيًا، من خلال شراكات ومشاريع وبرامج متنوعة ذات طابع مؤسسي وصولًا لتقديم نموذج حضاري مؤثر.

القِيـــَـــم

  1. الأصـــــالة: ونعني بها الانطلاق في جميع أهداف ومناشط المؤسسة من ثوابت المجتمع القطري، وانتمائه الحضاري وجذوره القيّمة الأصيلة.
  2. المصداقية: نعني بها الثبات على المبادئ، واعتبارها أساسًا في كل موقف تقفه المؤسسة، أو منشط تمارسه، أو قرار تتخذه أو رأيًا تبديه، مع اعتماد آلية في خدمة المستهدفين عِوضًا عن تقديم المساعدات المقطوعة لهم.
  3. الإنســـانية: ونعني بها أن تكون منطلقات المؤسسة في كافة أعمالها إنسانية التوجة، ولا تتحيز في ذلك إلى عرف أو جنس أو جنسية أو لون أو عقيدة، واستمرار عطاء ونماء المؤسسة من خلال تعزيز مبدأ التنمية المستدامة.
  4. العــالميـــة: ونعني بها أن تتسع جغرافية العمل في المؤسسة لتشمل كل موقع في العالم يمكن أن يصل إليه جمهورها، أو يحويه نشاطها، أو تطاله آليتها، سواء شمل ذلك جغرافية المكان الفعلي أو جغرافية المكان الافتراضي.
  5. الشـــــراكة: ونعني بها أن المؤسسة لن تستأثر بجهدها منفردةً، بل ستعمل دائمًا من خلال شراكات محلية وإقليمية وعالمية، تؤهلها لتحقيق أهدافها وتعينها على توسعة نطاق عملها، وتحقق لها مبدأ التكامل والتنسيق المشترك.

الأهــداف

  1. تعزيز مكارم الأخلاق وتفعيل دورها الإيجابي في سلوك الفرد والمجتمع.
  2. تعزيز التكافل الإجتماعي.
  3. تفعيل الاهتمام بالبحث العلمي والدراسات الميدانية في المجال الثقافي والفكري ومجال التنمية المجتمعية.
  4. تعزيز الهوية العربية، وتأصيل قيم ومعالم حضارتنا وثقافتنا الإسلامية.
  5. تنشيط دور الأسرة على كافة المستويات، وتفعيل دورها البنائي والإنتاجي.
  6. المشاركة في إعداد الكوادر الوطنية المؤهلة في ميدان العلوم الثقافية والاجتماعية والفكرية.
  7. المساهمة في بناء منظومة فكرية معرفية من قيمنا الحضارية الإنسانية لمواكبة التغيرات الثقافية في المجتمع.